
كُتَّاب البخاري
على أرض معاهد البخاري الأزهرية الخاصة للغات بمنطقة التجمع الخامس بدأت فكرة كُتَّابنا الوليدة، و اقترن اسمه بإسمها( كُتَّاب البخاري ) كان ذلك في نهاية عام 2013 م ، عندما اجتمع مجلس إدارة المعاهد يناقش أفضل الطرق التي تحبب الأطفال في حفظ القرآن الكريم، فتقدم أحد الأعضاء بمقترح لمشروع جديد لتحفيظ القرآن الكريم فكان بفضل الله و توفيقه( كُتَّاب البخاري ) أول كُتَّاب حديث متطور في مصر.
رؤيتنا
تقديم عمل مؤسسي لتحفيظ القرآن الكريم ، و تعليم علومه ، يضاهي أرقي المؤسسات التعليمية في العالم.


رسالتنا
تسهيل حفظ القرآن الكريم للناس باستخدام طرق مبتكرة ، مشوقة ، إبداعية في أي زمان و مكان.